الصفحة الرئيسية> كابلات كهرباء العاصمة > كابل موزع الطاقة > كابل مقسم التيار المستمر من ذكر إلى ذكر

الشريحة السابقة
الشريحة التالية

كابل مقسم التيار المستمر من ذكر إلى ذكر

يتميز كابل مقسم التيار المستمر بتكوين ذكر إلى ذكر، ويُستخدم لنقل التيار الكهربائي المستمر من جهاز لآخر أو من مصدر طاقة إلى جهاز آخر. يقع الموصل الذكر، وهو مكون يشبه القابس ويدخل في منافذ التيار المستمر الأنثوية، على طرفي السلك. يوفر هذا النوع من الكابلات العديد من الاستخدامات المفيدة عند الحاجة إلى توصيل مباشر للطاقة بين جهازين أو نظامين يعملان بالتيار المستمر.

الوصف الفني لكابل مقسم التيار المستمر من ذكر إلى ذكر

لون

الأسود والأبيض

المواد الأساسية الأسلاك

نحاس مطلي بالقصدير، نحاس

مقياس السلك الأمريكي

16، 18، 20، 22، 24AWG

المواد العازلة

سيليكون ، بولي كلوريد الفينيل

الطراز

ذكر من انسان، حتى، ميل

طرق

2 - 8 طرق

درجة الحرارة القصوى

-40 - 80

الجهد االكهربى

3 - 24V

الطول

30-100 سم (يدعم التخصيص)

الشهادات

بنفايات ، م

بشكل عام، يُستخدم كابل مقسم التيار المستمر في تركيبات كاميرات المراقبة التلفزيونية المغلقة (CCTV) حيث تتشارك عدة كاميرات مصدر طاقة واحد. كما يمكن استخدامه لتشغيل شرائط إضاءة LED أو توصيل الأجهزة عند العمل على مشاريع إلكترونية منزلية. في كلتا الحالتين، من المهم مراعاة وجود تدفق تيار نشط في كلا طرفي التوصيل من ذكر إلى ذكر لضمان عدم حدوث ماس كهربائي أو تلف الجهاز. يُعد هذا الكابل أداة فعّالة للغاية عند استخدامه بشكل صحيح، وبالتالي يُعدّ مكونًا لا غنى عنه في بعض التركيبات التقنية.

كابل مقسم التيار المستمر (ذكر إلى ذكر): يُستخدم في الأجهزة التي تعمل بتيار مستمر، ذات منافذ إدخال تيار مستمر أنثوية، مثل كاميرات المراقبة، وشرائط إضاءة LED، وبعض أنواع بنوك الطاقة. لذا، يجب التأكد من أن حجم موصل الكابل وتصنيف جهده يتوافقان مع متطلبات الجهاز لضمان تشغيله بأمان وكفاءة.

لا، ليس الغرض من هذا الكابل ربط مصدري طاقة باستخدام كابل مقسم تيار مستمر (ذكر إلى ذكر). قد يكون خطيرًا جدًا من حيث حدوث قصر في الدوائر، وارتفاع مفاجئ في الطاقة، وأضرار جسيمة للأجهزة المتصلة ومصادر الطاقة نفسها. صُمم هذا النوع من الكابلات لنقل الطاقة من مصدر واحد إلى جهاز واحد فقط؛ ولا يربط مصادر طاقة مختلفة. تأكد دائمًا من استخدام الكابل للغرض المخصص له لتجنب أي مخاطر محتملة.